أن الإنسان قد يقع له شيء من الأقدار المؤلمة، والمصائب الموجعة، التي تكرهها نفسه، فربما جزع، أو أصابه الحزن، وظن أن ذلك المقدور هو الضربة القاضية، والفاجعة المهلكة، لآماله وحياته، فإذا بذلك المقدور منحة في ثوب محنة، وعطية في رداء بلية، وفوائد لأقوام ظنوها مصائب، وكم أتى نفع الإنسان من حيث لا يحتسب!.
موضوع: رد: عسى أن تكرهو شيئا وهو خير لكم الأحد 27 يونيو - 3:31:24
تسلمى يا هنا على الموضوع المتميز فهل الانسان يعلم حاضره ومستقبله طبعا لا يعلم وقد يكون المكروه الذى يصيبه الان يبعد عنه مكروها اكبر قد يحدث له فى وقت اخر لهذا يكون المكروه فى وقته خير لنا ونحن لا نعلم ميرررررررسى ليكى هنا تقبلى مرورى