منتديات سهر كول
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات سهر كول


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 محبة النبى وتعظيمه صلى الله عليه وسلم

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
هنا
عضو سوبر
عضو سوبر
هنا


معلومات
تاريخ التسجيل : 17/03/2010
عدد المساهمات : 4698
نقاط : 32967
التقيم التقيم : 15
انثى
الدوله : مصر
صوره للوسمه
الاوسمة محبة النبى وتعظيمه صلى الله عليه وسلم A0dbcd40c1
نجمه المنتدى


محبة النبى وتعظيمه صلى الله عليه وسلم Empty
مُساهمةموضوع: محبة النبى وتعظيمه صلى الله عليه وسلم   محبة النبى وتعظيمه صلى الله عليه وسلم Icon_minitimeالأحد 4 يوليو - 1:38:16

اختار الله عز وجل لنبيه صلى الله عليه وسلم- اسم محمد المشتمل على الحمد والثناء؛ فهو صلى الله عليه وسلم محمود عند الله تعالى، ومحمود عند ملائكته، ومحمود عند إخوانه المرسلين ومحمود عند أهل الأرض كلهم، وإن ..

لقد حبا الله -تبارك وتعالى- نبينا محمداً -صلى الله عليه وسلم- من الخصائص القوية والصفات العلية والأخلاق الرضية ما كان داعياً لكل مسلم أن يُجلَّه ويعظِّمه بقلبه ولسانه وجوارحه.

وقد كان لأهل السنَّة والجماعة قدم صدق في العناية بجمع خصائصه، وإبراز فضائله، والإشادة بمحاسنه، فلم يخلُ كتاب من كتب السنَّة كالصحاح والسنن ونحوها.. من كتب مخصصة في ذكر مآثره، كما أُفردت كتب مستقلة للحديث عنه وعن سيرته .

وقد اختار الله -عز وجل- لنبيه -صلى الله عليه وسلم- اسم « محمد » المشتمل على الحمد والثناء ؛ فهو -صلى الله عليه وسلم- محمود عند الله –تعالى-، ومحمود عند ملائكته، ومحمود عند إخوانه المرسلين -عليه الصلاة والسلام- ومحمود عند أهل الأرض كلهم، وإن كفر به بعضهم؛ لأن صفاته محمودة عند كل ذي عقل وإن كابر وجحد؛ فصدق عليه وصفه نفسه -صلى الله عليه وسلم- حين قال: ( أنا سيد ولد آدم يوم القيامة، ولا فخر، وأول من يشق عنه القبر، وأول شافع ، وأول مشفَّع).

وقد أغاث الله –تعالى- به البشرية المتخبطة في ظلمات الشرك والجهل والخرافة، فكشف به الظلمة، وأذهب الغمة، وأصلح الأمة، وصار هو الإمام المطلق في الهدى لأول بني آدم وآخرهم ، فهدى الله به من الضلالة، وعلم به من الجهالة، وأرشد به من الغواية، وفتح به أعيناً عمياً وآذاناً صماً، وقلوباً غلفاً، وكثَّر به بعد القلة، وأعزَّ به بعد الذلة، وأغنى به بعد العيلة.

عرَّف الناسَ رَبَهم ومعبودهم غاية ما يمكن أن تناله قواهم من المعرفة، ولم يدع لأمته حاجة في هذا التعريف، لا إلى من قبله، ولا إلى من بعده، بل كفاهم، وشفاهم، وأغناهم عن كل من تكلم في هذا الباب: ﴿ أَوَ لَمْ يَكْفِهِمْ أَنَّا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ يُتْلَى عَلَيْهِمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَرَحْمَةً وَذِكْرَى لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ ﴿51﴾﴾ [العنكبوت: 51]، وعرفَّهم الطريق الموصلة إلى ربهم ورضوانه ودار كرامته، ولم يَدَع -صلى الله عليه وسلم- حسناً إلا أمر به، ولا قبيحاً إلا نهى عنه.

وعرَّفهم حالهم بعد القدوم على ربهم أتم تعريف ، فكشف الأمر وأوضحه، ولم يدع باباً من العلم النافع للعباد المقرَّب لهم إلى ربهم إلا فتحه ، ولا مشكلاً إلا بيَّنه وشرحه، حتى هدى به القلوب من ضلالها، وشفاها به من أسقامها، وأغاثها به من جهلها؛ فأي بشر أحق بأن يُحب ؟! جزاه الله عن أمته أفضل الجزاء.

« ومما يحمد عليه -صلى الله عليه وسلم- ما جبله الله عليه من مكارم الأخلاق وكرائم الشيم، إن من نظر في أخلاقه وشيمه -صلى الله عليه وسلم- علم أنها خير أخلاق الخلق، وأكرم شمائل الخلق، فإنه -صلى الله عليه وسلم- كان أعظم الخلق، وأعظمهم أمانة، وأصدقهم حديثاً، وأجودهم وأسخاهم، وأشدهم احتمالاً، وأعظمهم عفواً ومغفرة، وكان لا يزيده شدة الجهل عليه إلا حلماً، كما روى البخاري في صحيحه عن عبد الله بن عمر -رضي الله عنهما- أنه قال في صفة رسول الله -صلى الله عليه وسلم- في التوراة: ( محمد عبدي ورسولي سميته المتوكل، ليس بفظٍّ ولا غليظ، ولا سخَّاب بالأسواق، ولا يدفع بالسيئة ، ولكن يعفو ويصفح، ولن أقبضه حتى أقيم به الملة العوجاء بأن يقولوا: لا إله إلا الله ، وأفتح به أعيناً عمياً، وآذانا صماً، وقلوباً غلفاً )
.

وأرحم الخلق وأرأفهم بهم، وأعظم الخلق نفعاً لهم في دينهم ودنياهم، وأفصح خلق الله وأحسنهم تعبيراً عن المعاني الكثيرة بالألفاظ الوجيزة الدالة على المراد، وأصبرهم في مواطن الصبر، وأصدقهم في مواطن اللقاء، وأوفاهم بالعهد والذمة، وأعظمهم مكافأة على الجميل بأضعافه، وأشدهم تواضعاً، وأعظمهم إيثاراً على نفسه، وأشد الخلق ذباً عن أصحابه، وحماية لهم، ودفاعاً عنهم، وأقوم الخلق بما يأمر به، وأتركهم لما ينهى عنه، وأوصل الخلق لرحمه، فهو أحق بقول القائل:

بَرْدٌ على الأدنى ومرحمةٌ وعلى الأعادي مارنٌ جَلْدُ

وجوب محبة النبي -صلى الله عليه وسلم-:
إن محبة النبي -صلى الله عليه وسلم- أصل عظيم من أصول الدين ، فلا إيمان لمن لم يكن الرسول -صلى الله عليه وسلم- أحب إليه من ولده ووالده والناس أجمعين. قال تعالى: ﴿ قُلْ إِن كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُم مِّنَ اللهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُوا حَتَّى يَأْتِيَ اللهُ بِأَمْرِهِ وَاللهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ ﴿24﴾ ﴾ [التوبة: 24].
قال القاضي عياض في شرح الآية: « فكفى بهذا حضاً وتنبيهاً ودلالة وحجة على إلزام محبته، ووجوب فرضها، وعظم خطرها، واستحقاقه لها -صلى الله عليه وسلم-، إذ قرَّع الله من كان ماله وأهله وولده أحب إليه من الله ورسوله، وتوعدهم بقوله تعالى: ﴿ فَتَرَبَّصُوا حَتَّى يَأْتِيَ اللهُ بِأَمْرِهِ ﴾ ثم فسقهم بتمام الآية، واعلمهم أنهم ممن ضل ولم يهده الله »
.
وقال الله –تعالى-: ﴿ النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ ﴾ [الأحزاب: 6]، وقال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (ما من مؤمن إلا وأنا أولى الناس به في الدنيا والآخرة، اقرءوا إن شئتم: ﴿ النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ ﴾ ...) ، وقال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (أنا أولى بكل مؤمن من نفسه)
، وقال -صلى الله عليه وسلم-: (لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من والده وولده والناس أجمعين)
. وقال أيضاً: (والذي نفسي بيده لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من والده وولده)
.
وعن عبد الله بن هشام قال: (كنا مع النبي -صلى الله عليه وسلم- وهو آخذ بيد عمر بن الخطاب، فقال له عمر: يا رسول الله، لأنت أحب إلي من كل شيء إلا من نفسي. فقال النبي -صلى الله عليه وسلم-: لا والذي نفسي بيده حتى أكون أحب إليك من نفسك فقال له عمر: فإنه الآن والله لأنت أحب إلي من نفسي، فقال النبي -صلى الله عليه وسلم-: الآن يا عمر)

المراد بالتعظيم:
قال الله تعالى: ﴿ إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِدًا وَمُبَشِّرًا وَنَذِيرًا ﴿8﴾ لِتُؤْمِنُوا بِاللهِ وَرَسُولِهِ وَتُعَزِّرُوهُ وَتُوَقِّرُوهُ وَتُسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلاً ﴿9﴾﴾ [الفتح: 8، 9].
فذكر تعالى: حقاً مشتركاً بينه وبين رسوله -صلى الله عليه وسلم- وهو الإيمان، وحقاً خاصاً به تعالى وهو التسبيح، وحقاً خاصاً بنبيه -صلى الله عليه وسلم- وهو التعزيز والتوقير.
وحاصل ما قيل في معناهما أن: « التعزير اسم جامع لنصره وتأييده ومنعه من كل ما يؤذيه. والتوقير: اسم جامع لكل ما فيه سكينة وطمأنينة من الإجلال والإكرام، وأن يعامل من التشريف والتكريم والتعظيم بما يصونه عن كل ما يخرجه عن حد الوقار »
.

وهذه المعاني هي المراد بلفظ التعظيم عند إطلاقه؛ فإن معناه في اللغة: التسجيل، يقال: « لفلان عظمة عند الناس: أي حرمة يعظم لها »
، ولفظ التعظيم وإن لم يرد في النصوص الشرعية، إلا أنه استعمل لتقريب المعنى إلى ذهن السامع بلفظ يؤدي المعنى المراد من « التعزيز والتوقير »
.

والتعظيم أعلى منزلة من المحبة؛ لأن المحبوب لا يلزم أن يكون معظَّماً، كالولد يحبه والده محبة تدعوه إلى تكريمه دون تعظيمه، بخلاف محبة الولد لأبيه ؛ فإنها تدعوه إلى تعظيمه

كيف نحقق محبة النبي -صلى الله عليه وسلم- وتعظيمه؟
إن الأمر بمحبة النبي -صلى الله عليه وسلم- وتعظيمه يعني أن ذلك عبادة لله -عز وجل- وقربة إليه سبحانه. والعبادة التي أرادها الله –تعالى- ويرضاها من العبد هي ما ابتُغي به وجهه سبحانه، وكان على الصفة التي شرعها في كتابه العظيم وعلى لسان نبيه الكريم -صلى الله عليه وسلم-.

فأما الإخلاص في الأعمال وابتغاء وجه الله –تعالى- فيها فهو مقتضى شهادة أن لا إله إلا الله ؛ لأن معناها لا معبود بحق إلا الله -سبحانه وتعالى-.

وأما متابعة النبي -صلى الله عليه وسلم- فهي مقتضى الشهادة بأن محمداً رسول الله، ولازم من لوازمها؛ إذ معنى الشهادة له بأن رسول الله حقاً: « طاعته فيما أمر، وتصديقه فيما أخبر، واجتناب ما نهى وزجر، وأن لا يعبد الله إلا بما شرع »
.

وهذه تمام المحبة، وكمال التعظيم، وغاية التوقير. وأيُّ تعظيم أو محبة للنبي -صلى الله عليه وسلم- لدى من شك في خبره، أو استنكف عن طاعته، أو ارتكب مخالفته، أو ابتدع في دينه وعبدَ الله من غير طريقه ؟ !

ولذا اشتد نكير الله –تعالى- على من سلكوا في العبادة سبيلاً لم يشرعها، فقال: ﴿ أَمْ لَهُمْ شُرَكَاءُ شَرَعُوا لَهُم مِّنَ الدِّينِ مَا لَمْ يَأْذَن بِهِ اللهُ ﴾ [الشوى: 21] وقال -صلى الله عليه وسلم-: (من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد)
، أي مردود عليه.
فإذا كانت المحبة والتعظيم عبادة؛ فإن العبادة محلها القلب واللسان والجوارح.

ويتحقق تعظيم النبي -صلى الله عليه وسلم- بالقلب بتقديم محبته على النفس والوالد والولد والناس أجمعين؛ إذ لا يتم الإيمان إلا بذلك، ثم إنه لا توقير ولا تعظيم بلا محبة.
وإنما يزرع هذه المحبة معرفته لقدره ومحاسنه -صلى الله عليه وسلم-
.
وإذا استقرت تلك المحبة الصادقة في القلب كان لها لوازم هي في حقيقتها مظاهر للتعظيم ودلائل عليه، تظهر على اللسان والجوارح.
وسنرى منزلة النبي -صلى الله عليه وسلم- عند المصطفين من هذه الأمة -رضي الله عنهم- من خلال أمثلة تنطق بالتعظيم وتشهد بالمحبة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
تيتو
عضو سوبر
عضو سوبر
avatar


معلومات
تاريخ التسجيل : 11/06/2010
عدد المساهمات : 2811
نقاط : 30150
التقيم التقيم : 3
ذكر
الدوله : مصر
صوره للوسمه

محبة النبى وتعظيمه صلى الله عليه وسلم Empty
مُساهمةموضوع: رد: محبة النبى وتعظيمه صلى الله عليه وسلم   محبة النبى وتعظيمه صلى الله عليه وسلم Icon_minitimeالأحد 4 يوليو - 2:10:06

تسلم ايدك جزاك الله كل خير هنا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
هنا
عضو سوبر
عضو سوبر
هنا


معلومات
تاريخ التسجيل : 17/03/2010
عدد المساهمات : 4698
نقاط : 32967
التقيم التقيم : 15
انثى
الدوله : مصر
صوره للوسمه
الاوسمة محبة النبى وتعظيمه صلى الله عليه وسلم A0dbcd40c1
نجمه المنتدى


محبة النبى وتعظيمه صلى الله عليه وسلم Empty
مُساهمةموضوع: رد: محبة النبى وتعظيمه صلى الله عليه وسلم   محبة النبى وتعظيمه صلى الله عليه وسلم Icon_minitimeالإثنين 5 يوليو - 4:45:12

يسلمووووووووووووو تيتو على المرورك الكريممحبة النبى وتعظيمه صلى الله عليه وسلم 45
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سهر جرح السنين
الادارة العامه للمنتدى
الادارة العامه للمنتدى
سهر جرح السنين


صاحب موقع
معلومات
تاريخ التسجيل : 08/09/2009
عدد المساهمات : 7714
نقاط : 40561
التقيم التقيم : 23
انثى
الدوله : مصر
الاوسمة محبة النبى وتعظيمه صلى الله عليه وسلم VXn41526
فراشه


محبة النبى وتعظيمه صلى الله عليه وسلم Empty
مُساهمةموضوع: رد: محبة النبى وتعظيمه صلى الله عليه وسلم   محبة النبى وتعظيمه صلى الله عليه وسلم Icon_minitimeالإثنين 5 يوليو - 5:01:03

بارك الله فيكي

واثابك الله على ماطرحتي

دمتي في رعاية الله
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
هنا
عضو سوبر
عضو سوبر
هنا


معلومات
تاريخ التسجيل : 17/03/2010
عدد المساهمات : 4698
نقاط : 32967
التقيم التقيم : 15
انثى
الدوله : مصر
صوره للوسمه
الاوسمة محبة النبى وتعظيمه صلى الله عليه وسلم A0dbcd40c1
نجمه المنتدى


محبة النبى وتعظيمه صلى الله عليه وسلم Empty
مُساهمةموضوع: رد: محبة النبى وتعظيمه صلى الله عليه وسلم   محبة النبى وتعظيمه صلى الله عليه وسلم Icon_minitimeالخميس 22 يوليو - 5:49:09

تسلمى سهر على مروك العطر حبيبتى

محبة النبى وتعظيمه صلى الله عليه وسلم 30283_12770474411b5b0041
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
محبة النبى وتعظيمه صلى الله عليه وسلم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» رساله لمن لا يؤمن برسول الله ( ما الذى يدعو النبى رسول الله صلى الله عليه وسلم ان يكرم امراءه من بنى اسرائيل )
» دلائل الصدق في محبة الرسول صلى الله عليه وسلم
» نسب النبى صلى الله عليه وسلم
» كرم النبى صلى الله عليه وسلم
» خصوصيات النبى صلى الله عليه وسلم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات سهر كول :: § منتديات ســـهــر ألآ ســلآمى § :: ҉ ǁ محبة فى الرسول صلى الله عليه وسلم ҉ ǁ-
انتقل الى:  
سحابة الكلمات الدلالية
حدث تعليم فوتوشوب اسطوانة عجينة ماذا يحدث يونيو
اتصلو بنا
 
 
إتصلوا بنا
 إذا كنتم تعانون من مشكلة او آى استفسار عن اى شئ فإتصل بنا عبر بريدنا الإلكتروني
 أو عبر ضغط على الزر إتصلوا بنا الذي ستجدونه فوق
 
 

الساعة الان بتوقيت القاهره

جميع الحقوق محفوظة لمنتدى سهر كول
 
حقوق الطبع والنشر©2010 - 2011
http://sahr.vampire-legend.net
 
المشاركات المنشورة بالمنتدى لاتعبر بالضرورة عن رأي إدارة المنتدى ولا تمثل إلا رأي أصحابها فقط

$