أما الدنيا فليس فيها نعيم و لا جحيم إلا بحكم الظاهر فقط بينما في الحقيقة تتساوى الكؤوس التي يتجرعها الكل.. و الكل في تعب. إنما الدنيا امتحان لإبراز المواقف.. فما اختلفت النفوس إلا بمواقفها و ما تفاضلت إلا بمواقفها.
رحمك ربي ايها الانسان الطيب
د مصطفي محمود
اهنئك علي اختيارك لمقال الدكتور مصطفي محمود رحمه الله