لكن فجأة نسيت أنّ كل ما قد لمحته كان سراب
وأن طارق الباب لم يكن إلا صدى العذاب
كم خطوة خطوتها نحو الفرح
كي أعانقه وأحضنه لكنّي لم أفلح
ولم أنجح
أمشي...و أمشي ومن كثرة الحزن و الأسى لا أسير
فمهما أفعل...و مهما أعمل...فأنا بين يدي الأحزان كلاسير
سرحت كتير في الكلام المؤثر والرااااااائع جدااااااااااااااااا إبراهيم
تسلم إيدك كتيييييييير
تقبل مروري البسيط