تاريخ التسجيل : 12/12/2010عدد المساهمات : 900نقاط : 27841 التقيم : 0الدوله : صوره للوسمهتاريخ الميلاد : 23/08/1977العمر : 47
موضوع: اين هتلر العربى الجمعة 17 ديسمبر - 3:23:10
اين هتلر العربى بعض من أقوال هتلر المأثورة Any alliance whosepurpose is not the intention to wage war is senseless anduseless. أى تحالف لاتقوم أهدافه على اثارة الحرب فهو تحالف لا معنى ولا قيمة له By the skillful andsustained use of propaganda, one can make a people see even heaven as hell or anextremely wretched life as paradise. بالاستخدام المتواصل والماهر للدعاية فان المرء يستطيع ان يجعل الجحيم يبدو مثل الجنة وان يجعل الحياة البائسة تبدو كالنعيم Hate is morelasting than dislike. الكره يدوم أكثر من عدم الاعجاب It is always moredifficult to fight against faith than againstknowledge. أن تحارب الايمان فان هذا دائما أصعب من محاربة العلم It is not truththat matters, but victory. ليست الحقيقة هى ما يهم وانما النصر Make the lie big, make it simple, keep saying it, and eventually they will believeit. اجعل الكذبة كبيرة وبسيطة وواظب على نقلها بين الناس , وفى نهاية المطاف فسوف يصدقها الناس Success is the soleearthly judge of right and wrong. النجاح هو المقياس والقاضى الوحيد فى الدنيا بين الصواب والخطأ Those who want tolive, let them fight, and those who do not want to fight in this world ofeternal struggle do not deserve to live. هؤلاء الذين يريدون ان يعيشوا دعهم يحاربون , وهؤلاء الذين لايريدون ان يحاربوا فى هذا العالم الملىء بالصراعات فانهم لايستحقون ان يعيشوا Words build bridgesinto unexplored regions. الكلمات تبنى جسورا فى أماكن لم تكتشف بعد Humanitarianism isthe expression of stupidity and cowardice. الانسانية هى تعبير عن الغباء والجبن Society's needscome before the individual's needs. احتياجات المجتمع تأتى فى مقدمة الاولويات على احتياجات الفرد Hitler said in hisbook (My Struggle). I was able to exterminate all Jews were in the world, butI left some of them to let you know why I was exterminatethem. قال هتلر فى كتابه ( كفاحى ) لقد كانت لدى المقدرة على ان أقضى على كل اليهود فى العالم , ولكنى تركت بعضا منهم لكى تعرفوا لماذا كنت أبيدهم يقولهتلر :لقد اكتشفت مع الأيام أنه ما من فعلٍ مغايرٍ للأخلاق, وما من جريمةبحق المجتمع إلا ولليهود يداً فيها يقول هتلر : كلُّ طهارةٍ يدّعيها اليهود , هي ذات طابعٍ خاص , فبُعدُهم عن النظافة البعد كله أمرٌ يصدم النظر منذ أن تقع العين على يهودي , وقد اضطررت لسدِّ أنفي في كلِّ مرّةٍ ألتقي أحد لابسي القفطان , لأنَّ الرائحة التي تنبعث من أردانهم تنمُّ عن العداء المستحكم بينهم وبين الماء والصابون , ولكن قذارتهم المادية ليست شيئاً مذكوراً بالنسبة إلى قذارة نفوسهم لقد اكتشفت مع الأيام أنه ما من فعلٍ مغايرٍ للأخلاق, وما من جريمة بحق المجتمع إلا ولليهود يداً فيها وقد استوقفني اعتماد اليهود على بلاهة مناظرهم, فإذا أخطأت فراستهم, وضيّق عليهم الخصم الخناق , تظاهروا بالبلاهة , واستحال عليه أن ينتزع منهم جواباً واضحاً , أما إذا اضطر أحدهم إلى التسليم بوجهة نظر الخصم بحضور بعض الشهود, فإنه يتجاهل في اليوم التالي ما كان من أمره بالأمس . من اقوال القائد العظيم هتلر في اليهود: يقول كنت أعتبر اليهود مواطنين لهم ما لنا وعليهم ما علينا,ولكن اختلاطي بأعداء السامية من مفكرين وساسة جعلني أشد تحفظاً في الحكم على أعداء اليهود,وما لبثت أن وجدت في أعداء المعنيين بالمسألة اليهودية بعد أن لمست بنفسي تكتل الإسرائيليين وتجمعهم في حي واحد من أحياء فينا,ومحافظتهم الشديدة على تقاليدهم وعادتهم وطقوسهم. وقد زاد في اهتمامي, بمسألة ظهور الحركة الصهيونية وانقسام يهود فينا إلى فئتين:فئة تحبذ الحركة الجديدة وتدعو لها,وفئة تشجبها. وقد أطلق خصوم الصهيونية على أنفسهم اسم((اليهود الأحرار))إلا أن انقسامهم هذا لم يؤثر في التضامن القائم بينهم مما حملني على الاعتقاد أن انقسامهم مصطنع وأنهم يلعبون لعبتهم,لا في النمسا فحسب,بل في العالم كله. أردت أعتناق اليهودية ليس حباً فيها ,, ولا حباً في إسرائيل ,, إنما أردت بذلك أن أهتف لنفسي أن كلباً يهودياً قد أعدم ليدرك من سبقوه من الكلاب ,,, وأنه لكم يسعدني قبل أن أموت ,, أن أوجه رسالة أعتذار إلى الإسرائييلين ,, تحمل كل ندمي وحرقتي .. وأنا أقول لهم أن أشد مايحز في نفسي أنني ساعدتكم على النجاة من أفران هتلر ,, لقد كنت أكثر إنسانية معكم ,, بينما كنت أكثر خبثاً وقذارة أيها الكلاب ,, إن أرض فلسطين ليست إرثكم و لا أرضكم ,, فما أنتم إلا عصابة من الإرهابيين والقتلة ومصاصي دماء الشعوب ,, ماكان لكم إلا الحرق في أفران هتلر لتنجو الأرض من خبثكم وفسقكم ويهنأ الكون بعيداً عن رذائلكم ,, فذات يوم سيأتيكم هتلر عربي يجتث وجودكم إجتثاثاً ,, ويحرق عقولكم وأبدانكم بأفران النفط .. أيها الكلاب ... يؤلمني أن أشبهكم بالكلاب ,, فالكلاب تعرف الوفاء الذي لاتعرفونه ... لكن نجاسة الكلاب وحيوانيتها من ذات سلوككم قال هتلر عن اليهود : شعرت بانني ساعدت في تحرير احدهم من هراء آمن به، وسعدت لنجاحي، ولكني سمعته يكرر ذات الهراء ثانية صباح اليوم التالي، وذهب جهدي هباء. هتلر الذي يقول ' اليهود أسياد الكلام وأسياد الكذب ' ' إن اليهود .. ذلك الجنس الحقير ليسوا سوى أعداء للجنس البشري ,, وهم سبب كل ما ألم بنا من بلاء ومعاناة '' لو تمكن اليهود من حُكم العالم سينتج من ذلك خراب الدنيا .. لذلك أخذت عهداً من الله العلّي أن أهب نفسي جهاداً ضدهم .. وقتالاً من أجل الله ضدهم ' عني شخصياً لا أخالف هتلر في أي عمل أو فكرة أتخذها ضد اليهود ,, ورغم ما فيه من عنصرية وتطرف تعدّت اليهود إلا أنها مع اليهود أعتبرها قمة النجاح فكراهية اليهود أمر لا يستغربه حتى أقرب الأقربين لهم فحين وُضع الدستور الأمريكي قال الرئيس الأمريكي (( بنيامين فرانكلين )) في خطابه المشهور : ' إنهم طفيليات قذرة لا يعيش بعضهم على بعض .. ( يقصد عمليات النصب والربا والسرقة ) ولابد لهم من العيش بين المسيحيين وغيرهم ممن لا ينتمون إلى عرقهم , فإذا لم يُبعد اليهود عن الولايات المتحدة بنص الدستور فإنهم سيتدفقون إلى الولايات المتحدة في غضون مائة سنة وسيحكمون شعبنا ويدمروه ' لابد لقتلة الأنبياء أن يبادوا فحتى في قصصهم مع نبي الله موسى تخجل وأنت البعيد البعيد عنهم زماناً ومكاناً ,, تخجل من كيفية مقابلة ما منّ الله عليهم من اتاحة الفرص حقاً ننتظر هذا الــ ' هتلر العربي ' الذي صرخهُ في وجوههم آيخمان هتلر عربي يحرقهم بالنفط الذي منّه الله علينا ولازلنا لم نشاهده أو نشاهد ربع حصاده ربما وهبه الله لنا حتى لا يبقى إلا أن نقول اين هتلر العربى