الأية التي سمعناها كانت للتو من السورة الرابعة من القرأن. في هذه الآية يخبر الله العالم أجمع بأن محمد قد جاءه الوحي كإبراهيم ونوح وباقي الأنبياء لكن اليهود والنصارى لا يؤمنون بان محمد كان نبي والعهد الذي صنعه الله مع إبراهيم وبما أن القرآن ليس كتاب ذو سلطة بالنسبة إليهم فساريكم في هذا الفلم بأن الكتاب الذي تمسكون به بين أيديكم يحتوي على إسم خاتم النبيين النبي محمد. ومن المعلوم فأن العهد القديم تم حفضه باللغة العبرية القديمة في الإصحاح الخامس من (شيرها شيرين) الذي هو أحد الكتب المقدسة الخمسة الموجودة في الإنجيل العبري ،او كما يعرف بإسم نشيدسليمان كما يسمونه النصارى اليوم …هذا الاصحاح يتحدت عن أحد الأشخاص يقول اليهود بأن هذا الشخص سليمان في حين أن النصارى يقولون بأنه عيسى وبما أن عنوان السفر يحمل إسم سليمان فيبدو من المنطق انه يتحدت عنه. هذه الاعداد التي تصف هذا الرجل الغامض تبدو وكأن الذي يصفه هو أنثى بمعنى آخر إن من يصف هذا الرجل هي إمرأة لذا فمن المحتمل أن تكون إحدى زوجات سليمان هي من تصف زوجها سليمان على أية حال النصارى على يقين تام بأنه عيسى من يوصف وان هذا الاصحاح يتحدت عن رجل لم يكن قد ولد بعد أي أنها نبوءة . عندما تقرأ الترجمة الإنجليزية لنشيدسليمانالاصحاحالخامسالعدد 16 ينتهي الوصف عند "كله مشتهيات" ولكن مالا يعرفه الكثيون بان إسم هذا الرجل قد ذكر في النص الأصلي ها هو العدد رقم 16 وكيف كتب في العبرية القديمة قبل إضافة احرف العلة في القرن الثامن للميلاد هذا حبيبي وهذا خليلي يابنات أورشليم. هاهي الكلمة المرادة مؤلفة من 4 أحرف ميم حت ميم دالت والآن عند قراءة هذه الكلمة بصيغتها الأصلية وبدون أحرف العلة يمكن قراءتها ك "محمد" الذي هو نبي المسلمين او محمد بدون حرف الألف بعد حرف الحاء .وفقآ لقاموس بن يهودا العبري الإنجليزي فأن اللفظ الصحيح لهذه الكلمة هو محمد وليس ماماد كيف يمكننا التأكد من أن كانت تلفظ "محمد" الي هو نبي المسلمين او ماماد التي هي كلمة يهودية عشوائية؟ الطريقة الوحيدة هي أن نعطي هذا العدد لحاخام يهودي ونساله "من فضلك اقرأ" ها هو العدد 16 من سفر نشيد الانشاد الاصحاح 5 وكيفية قراءته من قبل حاخام يهودي عبري [size=21]يرجى الانتباه إلى أن حرف "م" بعد الإسم هو جمع احترام في اللغة العبرية
[/size] فيلم وثائقى أعدته مجموعة غربية من المتخصصين فى مقارنة الأديان تثبت نبوءة النبى محمد - صلى الله عليه وسلم - ورسالته فى التوراة "العهد القديم"، وذلك باللغة الإنجليزية مصحوبًا بترجمة عربية.
وتضمن الفيلم اعترافات من يهود وحاخامات بأن محمد – صلى الله عليه وسلم - رسول للعالمين، وأن عدائهم له من منطلق رفضهم لعلو أى عقيدة فوق عقيدتهم.
كما يتعرض الفيلم من خلال الدلائل، والمتخصصين فى التوراة واللغة العبرية، ورود اسم النبى محمد فى إصحاحات تم ترجمتها بشكل خاطئ من أجل إنكار رسالة الإسلام، كما تضمن الفيلم عرض مجموعة من الإصحاحات التى تؤكد أن الرسائل متتابعة ومتتالية ومنها رسالة محمد - صلى الله عليه وسلم. و يعد وثيقة تاريخية بالغة الأهمية.
لا إله إلا الله محمد رسول الله فليسمع العالم بأسره