إني اتعجب ممن يضع سلمه على الجدار الخطأ و يتغافل
عن وجود الجدار السليم و يصرعلى عدم تغيير الوضع، معتقدا
أنه على طريق النجاح و الارتقاء أو على قاب قوسين أو أدنى من مبتغاه.... !
و إذا به يفاجأ بعد حين انه في مكان آخرلا علم له به
فقف مع نفسك لحظة تأمل و حدد المسار الصواب في حياتك، وذلك بالتخطيط الجيد
ووضع خطى ممنهجة نحو هدفك فهذا سيؤدي إلى تدبير جيد في حياتك لا محال.
فبارك الله في امرىء وضع سلمه على الجدار السليم و صعد عليه درجة ..درجة.
موضوع مهم جدااااااااااا إبراهيم
يااااارب دايما في تميز
وتمتعنا بكل ما هو جديد إن شاء الله